منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها
أهلا و سهلا بك زائرنا الكريم في "منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها"
إذا كنت عضوا في منتدانا نسعد بدخولك اما اذا كنت زائرا جديدا يشرفنا انضمامك الى اسرتنا الكريمة ننتظر انضمامك.
منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها
أهلا و سهلا بك زائرنا الكريم في "منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها"
إذا كنت عضوا في منتدانا نسعد بدخولك اما اذا كنت زائرا جديدا يشرفنا انضمامك الى اسرتنا الكريمة ننتظر انضمامك.
منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها

يهتم بالعلماء والمشاهير من منطقة الشلف وضواحيها كما يهتم بالأحداث التي شهدتها عبر العصور
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشاريع تنموية لولاية الشلف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هديل
صديق عريق
صديق عريق
هديل


انثى
عدد الرسائل : 356
العمر : 45
الأوسمة : مشاريع تنموية لولاية الشلف Member
المزاج : مشاريع تنموية لولاية الشلف 710
المهنة : مشاريع تنموية لولاية الشلف Office10
الهواية : مشاريع تنموية لولاية الشلف Sports10
أعلام الدول : مشاريع تنموية لولاية الشلف Female11
السٌّمعَة : 12
نقاط : 347
تاريخ التسجيل : 16/08/2008

مشاريع تنموية لولاية الشلف Empty
مُساهمةموضوع: مشاريع تنموية لولاية الشلف   مشاريع تنموية لولاية الشلف I_icon_minitimeالسبت 23 أغسطس - 15:23:37

مشاريع تشمل مختلف القطاعات

الإستراتيجية المنتهجة في السنوات الأخيرة، أكدت ضخامة المشاريع التي حازت عليها الولاية، بل غيرت الوجه الحقيقي للمنطقة والتي انعكست بالإيجاب على الواقع، على المستويين المحلي والجهوي ولم لا الوطني؟ كمشروع انجاز مطار الشلف الذي حمل اسم الشهيد أبي بكر بلقايد، والذي يتوفر على ضروريات التنقل، حيث رصد له غلاف مالي بلغ 2.249.000.000 دج، والذي أصبح اليوم يلعب دورا هاما بصفته القلب النابض لقطاع النقل، والتخفيف من الضغط الذي تعرفه المطارات الاخرى بعد أن أصبح حقيقة تجسدت كمطار مدني يتمتع بمواصفات دولية نظرا لطاقة استعيابه التي لا تقل عن 125 ألف مسافر سنويا ويمس ولايات الشلف، عين الدفلى، تسمسيلت، غليزان، بالاضافة الى الخطوط الدولية، ونبقى دائما في مجال النقل حيث استفادت ولاية الشلف من منشأة قاعدية ساهمت بقسط كبير في التخفيف من الضغط على مستوى محور تقاطع الطريقين الوطنين رقم (04) و(09)، خاصة نحو المناطق الشمالية، ويتعلق الامر بالنفق الأرضي، حيث خصصت له ميزانية بلغت 350.000.000 دج، الى جانب شطر الشلف من الطريق السيار شرق - غرب على طول 55 كلم، يتمد من وادي الفضة شرقا الى بوقادير غربا، وهو ما سيدعم مسار التنمية أكثر فأكثر بالشلف، خاصة على مستوى المناطق الجنوبية، والمشروع لا يزال في طور الإنجاز، والذي توليه الدولة اهتماما كبيرا، خاصة في إزالة العوائق وتعويض السكان، بالإضافة الى منشآت فنية أخرى كالجسور وحماية بعض البلديات من خطرالفيضات، حيث خصصت لها أغلفة مالية للحد من ذروتها، الى جانب تعبيد وتوسيع الطرق على غرار الطريق الرابط بين الشلف وبلدية الشطية وصولا الى بلدية أولاد فارس على مستوى الطريق الوطني رقم 19، وبحصة مالية خصصت لهذا الغرض بلغت 136.000.000دج، وتبقى عدة مشاريع في طور الإنجاز على مستوى الطرق الشمالية خاصة الساحلية منها، كالطريق الرابط بي بني حواء وصولا الى حدود ولاية تيبازة، وهذا من أجل القضاء على بعض النقاط السوداء فيما يخص الطرقات، حيث توليها مديرية الأشغال العمومية اهتماما كبيرا.

الشق الثقافي كان حاضرا من خلال البرامج التي استفادت منها الولاية، خاصة فيما يتعلق بالهياكل الثقافية، فإلى جانب المتحف الجهوي الذي أصبح قبلة لمختلف النشاطات الفنية والعلمية والثقافية، هناك هياكل دينية إشعاعية، خاصة مسجد عمر بن الخطاب الذي تفقده فخامة رئيس الجمهورية أثناء زيارته للولاية حيث خصص له قيمة مالية بلغت أزيد من 40.000.000 دج، الذي يعد من أهم المنارات الدينية حينما تنتهي أشغاله، بالاضافة الى مسرح الهواء الطلق بمدينة تنس ومكتبة ولائية، ناهيك عن المعهد الموسيقي بعاصمة الولاية، وكلها أصبحت اليوم تقدم خدماتها لزوارها وفتحت ورشات لأبناء الولاية من أجل تنشيط الحركة الثقافية بالولاية. الحديث عن جديد ولاية الشلف، هو أيضا إنجاز العديد من الإدارات، سعيا لتحسين ظروف استقبال المواطنين وتوفير متطلباتهم مع تحسين ظروف العمل، كالمقر الجديد لدائرة الشلف، مديرية التكوين المهني، مديرية الطاقة والمناجم، المقر الجديد للمجلس الشعبي الولائي، المقر الجديد للمديرية الفرعية لمفتشية الجمارك، حيث خصصت لها اغلفة مالية كبيرة تجسدت كلها اليوم على أرض الواقع خدمة للمصلحة العامة، بالإضافة الى مقرات جديدة أخرى استفادت منها الشلف كمديرية الشؤون الدينية وكلها أعطت للنسيج العمراني للمدينة رونقا وجمالا غير ملامحها كثيرا، وهو ما استبشر به المواطنون كثيرا.

ولعل ما يؤهل ولاية الشلف لأن تكون قطبا سكنيا في مستوى المدن الكبرى، المشاريع السكنية الكبيرة، وحسب أرقام مختلف السكنات المنجزة خلال سنة 2006، فقد استفادت الولاية من برامج تنموية مختلفة ساهمت في انجاز 8888 سكن، حيث تم انجاز في اطار برنامج السكن الاجتماعي 674 سكن، وفي اطار برنامج السكن الاجتماعي التساهمي 429 سكن و7210 سكن في اطار برنامج السكن الريفي، فيما بلغت حصة البناء الذاتي المنجزة 399 سكن و56 سكنا إلزاميا، بالإضافة الى 108 في إطار السكن بالإيجار، فيما بلغت عدد السكنات المبرمجة لنفس السنة 3174 حصة، انطلق منها 2979 سكن، وعدد آخر مبرمج يبلغ 11570 حصة سكنية لمختلف الأنماط السكنية وفق المخطط الرئيسي للتهيئة الحضرية في صيغته الجديدة التي صودق عليها في جانفي 2006 والقاضية بتوسيع مدينة الشلف، حيث تم تحديد ثلاث مناطق للتوسع الحضري وهذا باتجاه منطقتي الشرفة وحي بن سونة بالضاحية الغربية لعاصمة الولاية، وكذا بلدية الشطية أهم التجمعات الحضرية بالشلف، وتفيد معطيات من مديرية التعمير والبناء، أن المساحة الإجمالية المخصصة لإنشاء المناطق الحضرية الجديدة تتربع على 215 هكتار موزعة بين حي بن سونة (106 هكتار) ومنطقة الشرفة (76 هكتارا) والشطية (33 هكتارا.. أما البرامج المقرر إنجازها بهذه المناطق فتحتوي على 14356 سكن ايجاري وتساهمي ومجموعة من التجهيزات العمومية وحي إداري و12 مقر المديريات، بالإضافة الى انجاز مؤسسات تعليمية لفائدة مختلف الاطوار وهياكل صحية، حيث تجري حاليا أشغال انجاز مستشفى يضم 240 سرير و300 وحدة سكنية تابعة لديوان الترقية والتسيير العقاري بالمنطقة الجديدة لمنطقة الشرفة غرب مدينة الشلف.

وبموجب مختلف البرامج الممنوحة من طرف برامج رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، خاصة البرنامج الخماسي المقدم للشلف، نجد أزيد من 17 ألف وحدة سكنية موزعة بين الريفي، الاجتماعي الإيجاري والتساهمي، ويهدف هذا العدد الكبير من البرامج السكنية، خاصة إلى القضاء على مشكل "الشاليهات" وإعادة إسكان منكوبي زلزال "الأصنام" 1980، من بينهم المستأجرون البالغ عددهم 6000 ساكن و12 ألف من ملاك السكنات، وهو ما ألح عليه فخامة رئيس الجمهورية في آخر زيارة له لولاية الشلف، طبعا في انتظار الصيغة النهائية لهذا المشكل، لكن في المقابل، تبقى البرامج السكنية الممنوحة للولاية في طور الإنجاز، منها التي انتهت وتم تسليمها لأصحابها وأخرى مبرمجةحديثا، فيما تبقى أخرى في طور الإنجاز، لكن هذا لم يحل دون تزايد الطلب على السكنات من طرف المواطنين بمختلف بلديات الشلف.


قطب جامعي جديد

الاهتمام بالتعليم أولته الدولة اهتماما كبيرا من خلال المشاريع الكبرى المنجزة خدمة للطلبة، خاصة ذوي المستوى الجامعي، وهناك القطب الجامعي الكبير الذي استفادت منه الولاية والأموال الضخمة التي رصدت له ببلدية أولاد فارس، التي أصبحت حاليا مدينة جامعية ضخمة تفتخر بها ولاية الشلف، والتي لعبت دورا في التخفيف من الضغط الذي عرفته الجامعة المركزية بعاصمة الولاية، قطب أولاد فارس يتوفر على 8000 مقعد بيداغوجي و3000 سرير حسب مخطط المشروع، كما رصد لهذا الحرم والمكسب الجامعي غلاف مالي تعدى 240 مليار سنتيم، تضمن انجاز معهد جديد للعلوم بسعة 2000 مقعد دراسة وإنجاز كلية جديدة ومعهد بيداغوجي جديد بطاقة استيعاب قدره 4000 سرير، إلى جانب انجاز اقامة جامعية تتسع لـ 3000 سرير، مع دراسة وانجاز معهد بيداغوجي للعلوم الاجتماعية سعته 2000 مقعد، الى جانب هذا فتح تخصصات علمية جديدة، وبهذا تعرف جامعة الشلف قفزة نوعية سواء في التحصيل العلمي للطلبة، وكذا توفير كل متطلبات الحياة الجامعية من اطعام وايواء، في انتظار مشاريع أخرى في المستقبل القريب خدمة للجامعة الشلفية...

ودائما في إطارالمشاريع الشبانية، وخاصة المرتبطة بإنجاز مئات المحلات التجارية، في إطار تجسيد برنامج 100 محل تجاري بكل بلدية، والذي أقره فخامة رئيس الجمهورية، استفادت ولاية الشلف من 3500 محل تم استلام حسب آخر الإحصائيات 3035 محل مهني، فيما تجاوزت الاشغال نسبة 80 في الحصة المتبقية، حيث تقرر استلامها قبل نهاية شهر جانفي القادم كأقصى تقدير، وتم استهلاك أكثر من 124 مليار سنتيم من الغلاف المالي المقدر بـ 186 مليار، فيما سجلت عاصمة الولاية حصة الأسد من توزيع هذه المحلات بـ 328 محل بالنظر إلى الكثافة السكانية...

إلى جانب كل هذا، فإن عملية تعويض المؤسسات التربوية ذات السكن الجاهز بأخرى صلبة، تعرف وتيرة سريعة عبر مختلف نقاط الولاية، والدليل الاشغال الجارية على قدم وساق للقضاء نهائيا ولو بنسبة كبيرة على المؤسسات التربوية من نوع السكن الجاهز. وهو ما توليه السلطات المحلية اهتماما كبيرا، وقد رصدت لها أغلفة مالية كبيرة، هذه العملية وقف عندها وزير التربية الوطنية أثناء إحدى زيارته لولاية الشلف، وقام بتدشين البعض منها فخامة رئيس الجمهورية في زيارته للولاية.


برامج الماء الشروب والتطهير

الحديث عن قطاع الري بولاية الشلف، يجرنا الى القول أن الأموال التي استهلكها من مجموع الغلاف المالي المرصود للولاية عبر مختلف القطاعات بين 1999 و2005، بلغت 17، أي ماقيمته 11.880.775.000دج، سخرت لإنجاز 57 عملية تشمل مشاريع للتزود بالماء الشروب ومشاريع التطهير، ولعل أهم مشروع استفادت منه الولاية يتعلق برواق الشلف ـ تنس ـ القلتة، مرورا بالشطية، أولاد فارس، بوزغاية، سيدي عكاشة، تنس، سيدي عبد الرحمان، المرسى، أبي الحسن، تالعصة، بغلاف مالي قدر بـ 5.889.000.000 دج، ويستفيد منه 283.000 ساكن، انطلاقا من سد سيدي يعقوب الذي يعد الممون الرئيسي للمشروع. كما تتوفر الولاية على سدين، بالإضافة الى الأول ويتعلق الأمر بسد سيدي يعقوب الذي تصل طاقة استيعابه الى 286 م3 والموجه الى الشرب والسقي، فيما يبقى مخزونه في حاجة الى كميات كبيرة نظرا لمتطلبات السكان، أما السد الثاني فهو سد وادي الفضة الذي يعد من أقدم السدود في الجزائر حيث يعود تاريخ انشائه الى سنة 1932، وكان هذا السد يمون بساتين الحمضيات بالجهة الشرقية للولاية على امتداد مساحات شاسعة، كما أن طاقة تخزينة النظرية قد تصل الى 132 مليون م2، لكن الاشكال يبقى في التوحل الذي يشهده بالإضافة الى ظاهرة الجفاف التي تؤثر على السد، هذا، وقد تم تدشين سد حرشون من طرف رئيس الجمهورية بقدرة استعياب تصل الى 1.5 هكل3 وهو مخصص لسقي 250 هكتار، وتتوفر الولاية على 369 خزان مائي موزع على مختلف بلديات الولاية، بطاقة تخزين تقدر بـ 136530م3 منها323 خزان تشتغل بطاقة 127030 م2، مقابل 46 خزانا غير مشتغل، وهذا حسب احصائيات سنة 2006. أما فيما يخص الموارد الباطنية، فإن الولاية تتوفر على 1598 بئر عميقة منها 171 عمومية و1427 خاصة، الى جانب 1123 بئر تقليدية، منها 41 بئرا عمومية و1082 خاصة، إضافة الى 253 منبع مائي موزعة عبر مختلف البلديات.. للإشارة، فإن كل هذه الموارد تستعمل فقط للشرب، أما فيما يخص شبكة التطهير الموجودة على كامل تراب الولاية، فقد بلغ طولها 1134602 كلم طولي، فيما بلغ عدد السكن الموصولين بهذه الشبكة 753890 ساكن بنسبة ربط وصلت الى 76، فيما بلغ حجم الطرح 62305 م3 يوميا، في إطار اعادة الاعتبار إلى محيط الشلف المقدر بـ 11290 هكتار، وهذا دائما حسب احصائيات 2006 التي سجل بها عدد السكان الموصولين بشبكة المياه الصالحة للشرب بـ 828726 ساكن، بمعدل ربط قدره 84، أما عن التغطية الإجمالية للحاجيات اليومية للماء الشروب، فبلغت 59 بمعدل يومي قدر بـ 100 لتر يوميا، أما العجز فقدر بـ 68976 م3 يوميا. وفيما يخص الحواجز المائية، فتتوفر الولاية على 7 حواجز مائية بطاقة تخزين اجمالية تقدر بـ 1.97 مليون م3، اثنان (02) منها تم انجازهما بكل من تاوريت وبني راشد، وهذا من أجل الإنعاش الفلاحي، من خلال موارد مائية إضافية، ووفق البرامج التي انتهجتها الدولة، فإن انجاز محطة تصفية المياه المستعملة على ضفاف وادي الشلف بمحاذاة حي بن سونة، التي بلغت قيمتها المالية 200 مليار سنتيم وتصفي يوميا 36400م3 من المياه القذرة التي تستغل بعد معالجتها في سقي ما لا يقل عن 1500 هكتار من المساحات الفلاحية، وهو مكسب هام لقطاع الري بالشلف، هذا وقد تم تسجيل مشروع هام يتمثل في تغطية وادي تسيغاوت على طول 3 كلم، انتهت الاشغال في شطره الأول، فيما تتواصل في الشطر الثاني بعد عملية التمويل التي عرفها المشروع الذي خصص له كلية مبلغ قدر بـ 250.000.000 دج، حيث يعمل هذا المشروع الهام على التخفيف من حدة تلوث وادي الشلف، وكذا حماية المحيط، الى جانب هذ يبقى مشروع إعادة تهيئة توسيع المحيط المسقي للشلف الاوسط، حيث سخر لتجسيد هذا المشروع غلاف مالي يقدر بحوالي 6.5 ملايير دج، اذ تم انجاز 2405 هكتار من طرف شركة كوسيدار بهدف سقي مساحة اجمالية تقدر بـ 11290 هكتار لتكلف شركة تهيئة الري بإنجاز 5303 هكتار بمبلغ 2.234.000.000 دج، لكن بالرغم من كل هذا، إلا أن المشكل أو النقطة السوداء التي يعاني منها قطاع الري، هي التسربات الحاصلة على مستوى بعض نقاط توزيع الماء الشروب بمختلف بلديات الولاية وتحتاج الى اعادة النظر في الشبكة، وهو ما تسعى إلى القيام به المصالح المعنية للقضاء على جملة التسربات وتخصيص لهذا الغرض حصة مالية، الى جانب انجاز بعض المشاريع مستقبلا من أجل التزود بمياه الشروب.. في انتظار عملية اللجوء إلى إنجاز محطة تحلية مياه البحر لسد الاحتياجات الضرورية لسكان الشلف من مياه الشرب، التي من المرتقب أن تدخل حيز الاستغلال قبل نهاية سنة 2008 وتصل الطاقة الانتاجية لهذه المحطة إلى 200 ألف م3 يوميا، وهناك محطات متوسطة الحجم ببعض البلديات الاخرى كبلدية بني حواء، لتعزيز عملية التموين بالماء الشروب، وتصل الطاقة الإنتاجية للمحطة الواحدة 3000م3 يوميا حسب الدراسات المنجزة.

جريدة المساء الصادرة بتاريخ 20 / 07 / 2008
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحسين
المدير العام
المدير العام



ذكر
عدد الرسائل : 733
العمر : 39
المهنة : مشاريع تنموية لولاية الشلف Profes10
الهواية : مشاريع تنموية لولاية الشلف Readin10
السٌّمعَة : 11
نقاط : 375
تاريخ التسجيل : 23/07/2008

مشاريع تنموية لولاية الشلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاريع تنموية لولاية الشلف   مشاريع تنموية لولاية الشلف I_icon_minitimeالسبت 23 أغسطس - 15:42:34

شكرا اختي هديل على الموضوع وإن كان له علاقة بالإقتصاد أكثر من التاريخ. وإن شاء الله هذه المشاريع تتحقق وتزدهر ولاية الشلف وتعود لسابق عهدها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chlef.7olm.org
 
مشاريع تنموية لولاية الشلف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها :: تاريخ وأعلام ولاية الشلف وضواحيها :: تعريف ببلديات ودوائر الشلف وضواحيها-
انتقل الى: