منهجية الشيخ الجيلالي الفارسي في شرح رواية الثلاثة للشيخ البشير الإبراهيمي

محمد بن أحمد كتب:

شكرا لك أخ حسين و للعلم فقد شارك بها الأستاذ قطاوي في ملتقى أعلام حوض الشلف بجامعة الشلف عام 2008 و أظن مناصفة مع الأستاذ بن نافلة

السلام عليكم استاذنا الفاضل على مرورك الكريم
حقيقة الأستاذ قطاوي قدور لخضر شارك بهذه المحاضرة في ملتقى سابق ولكن لأهميتها وعلاقتها بالشيخ الفارسي على الخصوص ارتاى اعادة قرائتها في هذا الملتقىوتبقى لها أهميتها الكبيرة كدراسة جادة تستحق النشر..والله أعلم فقد حدثتني الاستاذ قطاوي أن مداخلته هات ربما نشرت في إحدى الدوريات أو المجلا المحكمة.
تحياتي اليك أستاذنا محمد بن أحمد

بارك الله فيكم مششششششششششكككككككككووووووورين

ahmed01 كتب:

بارك الله فيكم مششششششششششكككككككككووووووورين

[size=18][/size]
لكم كل الشكر على تثبيت رابط حمل المحاضرة القيمة حتى يستفيد منها أكبر عدد من المساهمين .أتمنى أن تقوموا بنشر نص المحاضرات الأخرى المقدمة خلال ملتقى الشيخ الجيلالي البوداليمع تثبيت صورهم و منها بالطبع مداخلتكم التي تحدثت عنها الصحف الوطنية في حينها في معرض الحديث عن الملتقى حتى نستفيد بمحتوياتها .و نتأسف لعدم حضورنا فعالياته لظروف قاهرة منعتنا من التعرف و الحديث الى الشخصبات العلمية التي شرفت بحضورها ولاية الشلف .

شكيب كتب:

[size=18][/size]
لكم كل الشكر على تثبيت رابط حمل المحاضرة القيمة حتى يستفيد منها أكبر عدد من المساهمين .أتمنى أن تقوموا بنشر نص المحاضرات الأخرى المقدمة خلال ملتقى الشيخ الجيلالي البوداليمع تثبيت صورهم و منها بالطبع مداخلتكم التي تحدثت عنها الصحف الوطنية في حينها في معرض الحديث عن الملتقى حتى نستفيد بمحتوياتها .و نتأسف لعدم حضورنا فعالياته لظروف قاهرة منعتنا من التعرف و الحديث الى الشخصبات العلمية التي شرفت بحضورها ولاية الشلف .

شكرا جزيلا لك أخي شكيب على المرور ..بالنسبى للمداخلات فلا أملك منها إلا ما قد أفادني به الاستاذ قطاوي..وقد وعدني الأستاذ محمد بسايح باعطائي نسخة من محاضرته وهذا ما لم يحصل لحد الآن ..وأما سائر المداخلات الأخري فقد كانت ارتجالية وغير مكتوبة لذلك تعذر نقلها ..وهذا ينطبق على مداخلتي التي قدمتها كذلك ..وقد تحدثت في مداخلاتي على علاقتي بالشيخ الفارسي الذي كان موضوع مذكرة تخرجي ..وعن آثاره ..ولوتوفرت لي الأقراص التي سجلت الملتقى لأفدتك بها إن شاء الله تحياتي اليك وشكرا على الإهتمام..أخوك حسين